النباتات تساهم بشكل كبير في التجوية الكيميائية والتجوية الفيزيائية للصخور والتربة، حيث تلعب دورًا في العمليات التالية:
1. التجوية الكيميائية:
- جذور النباتات تفرز أحماض عضوية تساعد على إذابة المعادن في الصخور، مما يؤدي إلى تغير تركيبتها الكيميائية.
- تحلل المواد العضوية الناتج عن النباتات (مثل الأوراق المتساقطة والجذور الميتة) يفرز مركبات كيميائية تساهم في تسريع تفتت الصخور كيميائيًا.
2. التجوية الفيزيائية (الميكانيكية):
- جذور النباتات تتغلغل في الشقوق الموجودة في الصخور، ومع نموها وزيادة حجمها، تمارس ضغطًا يؤدي إلى تكسير الصخور بمرور الوقت.
- بعض النباتات (مثل الأشجار الكبيرة) تؤدي جذورها إلى توسيع الفجوات والشقوق بشكل ميكانيكي.
أهمية هذا الدور:
يساعد تأثير النباتات على التجوية في تكوين التربة وتجديدها، مما يخلق بيئة صالحة لنمو الكائنات الحية الأخرى ويساهم في دورة الحياة الطبيعية.
اكتشف المزيد حول هذا الموضوع
خليط من فتات الصخور وأجزاء نباتات ومخلوقات ميتة
تتكون التربة من: فتات صخور. قطع زجاج. المعادن. بقايا نباتات وحيوانات متحللة. قطع بلاستك.
أي الجمل الآتيه أفضل تعبيرًا عن العلاقة بين الصخور والمعادن ؟
جدول عن كيفية مساهمة النباتات في أنواع التجوية:
نوع التجوية | كيفية مساهمة النباتات |
---|---|
التجوية الكيميائية | – إفراز الأحماض العضوية التي تذيب المعادن في الصخور. |
– تحلل المواد العضوية الناتجة عن النباتات يؤدي إلى تكوين مركبات تسهم في تفتيت الصخور. | |
التجوية الفيزيائية | – تغلغل جذور النباتات في شقوق الصخور مما يسبب ضغطًا يؤدي إلى كسرها. |
– نمو الجذور الكبيرة يعمل على توسيع الشقوق والفجوات في الصخور. |
مارأيك في المقاله؟
❤️
0
👍🏼
0
🤯
0
😡
0
🤮
0
😂
0
😭
0
🙄
0