تعرف على الأسباب المحتملة وكيفية التعامل معها

تورم الساقين، المعروف أيضًا باسم الوذمة في الساقين، يمكن أن يحدث بسبب عدة أسباب تتراوح من الحالات الصحية البسيطة إلى المشكلات الطبية الأكثر تعقيدًا.

إليك أبرز الأسباب التي قد تؤدي إلى تورم الساقين:

السبب: احتباس السوائل في الأنسجة يمكن أن يؤدي إلى تورم الساقين.
الأسباب الشائعة: تناول كميات كبيرة من الملح، استخدام أدوية تسبب احتباس السوائل، الحمل.

السبب: ضعف الدورة الدموية في الساقين يمكن أن يؤدي إلى تجمع السوائل والتورم.
الأسباب الشائعة: دوالي الأوردة، ضعف الصمامات في الأوردة، تجلط الدم (خثار الأوردة العميقة).

السبب: فشل القلب أو مشاكل القلب الأخرى يمكن أن تؤدي إلى تورم الساقين بسبب عدم قدرة القلب على ضخ الدم بكفاءة.
الأسباب الشائعة: فشل القلب الاحتقاني، أمراض الصمام القلبي.

السبب: الكلى تلعب دورًا مهمًا في تنظيم توازن السوائل في الجسم. ضعف الكلى يمكن أن يؤدي إلى احتباس السوائل وتورم الساقين.
الأسباب الشائعة: مرض الكلى المزمن، التهابات الكلى.

السبب: مشاكل الكبد يمكن أن تؤدي إلى تورم الساقين بسبب تراكم السوائل في البطن وضغطها على الدورة الدموية.
الأسباب الشائعة: تليف الكبد، التهاب الكبد.

السبب: التغيرات في مستويات الهرمونات يمكن أن تؤدي إلى احتباس السوائل وتورم الساقين.
الأسباب الشائعة: الدورة الشهرية، الحمل، اضطرابات هرمونية.

السبب: الجلوس أو الوقوف لفترات طويلة دون حركة يمكن أن يسبب تجمع السوائل في الساقين.
الأسباب الشائعة: العمل في وظائف تتطلب الجلوس لفترات طويلة أو الوقوف.

السبب: الوزن الزائد يمكن أن يضغط على الأوردة ويقلل من تدفق الدم، مما يؤدي إلى تورم الساقين.
الأسباب الشائعة: زيادة الوزن، السمنة المفرطة.

رفع الساقين: حاول رفع الساقين فوق مستوى القلب لتقليل التورم.
تحسين الدورة الدموية: مارس التمارين الرياضية الخفيفة بانتظام لتحسين الدورة الدموية.
تقليل تناول الصوديوم: قلل من تناول الأطعمة المالحة للمساعدة في تقليل احتباس السوائل.
استخدام الجوارب الضاغطة: قد تساعد الجوارب الضاغطة في تحسين تدفق الدم وتقليل التورم.
الاستشارة الطبية: إذا كان التورم مستمرًا أو مصحوبًا بأعراض أخرى مثل الألم، صعوبة في التنفس، أو تغير في لون الجلد، استشر طبيبًا لتحديد السبب الأساسي وتلقي العلاج المناسب.